عن مشروع الشيخ زايد في تعز

سبعة آبار جاهزة في الضباب، وتبقت ثلاثة آبار خاضعة للنقاش في جبل حبشي، هناك رفض للإستكمال، وهناك إصرار لإكمال العمل في الآبار الثلاثة المتبقية، نحتاج لحملة مجتمعية تؤازر جهد التشغيل .
نتمنى من يحيى اسماعيل، كونه مدير جبل حبشي، أن يكون دوره جيداً لأجل مصلحة الناس ، ولا ننسى فارس المليكي، رغم إنتقاله الى المسراخ، لكن لديه في بلاده قول وفعل، والناس تحبه، نتمنى أن يبذل كل جهده لإستكمال الحفر، حفر الآبار الثلاثة، وله التجلة.
وهناك لمحة أخرى، قلتها كل مرة وسأكررها : الآبار الجوفية لا تؤثر،على السطحية، أي اثر فهو طويل المدى بمئات السنوات ولا يعنى بآبار الناس السطحية، ونتمنى من الناس فهم هذه النقطة .
الناس تعاني، لو تعرفوا معاناة الناس، كونوا سنداً للناس .